ثم يختتم الأستاذ حسين نجار الأمسية بالكلمة التالية:
- كأني بأديبنا أبي عبد الرحمن بن عقيل قد ركب الطائرة بدلاً من سفينة الصحراء، فهو على عجل، ولم ترسُ سفينته عند شاطئ جدة إلاَّ هنيهة. إننا شغوفون بأن تكون بيننا، وسعداء بأن نسمع منك الكثير، وإن كنا نتابعك بما تكتب وبما تنشر.
- أمدَّ الله في عمرك وأجزل لك الثواب والعطاء. إنها لفرصة جميلة أن نرحب ونحيّي مرة أخرى ضيوفنا الأفاضل من الكويت الشقيق الذي سعدنا بهم في هذه الأمسية، وسائلين الله سبحانه أن يجعل اللقاء دائماً موصولاً بين الأشقاء في كل مناسبة وكل حين.
- أذكركم بأن ضيفنا في الاثنين القادم إن شاء الله هو الأخ سعادة المهندس زياد أحمد زيدان. فمرحباً بكم، وباسمكم جميعاً، نشكر فضيلة الشيخ المحتفى به هذه الأمسية الأستاذ أبا عبد الرحمن بن عقيل الذي كان بيننا نجماً متلألئاً، ونرجو له إقامة طيبة وعوداً وسفراً حميداً إن شاء الله، وشكراً لكم، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.