ثم اختتم الأستاذ حسين نجار الأمسية بالكلمة التالية:
- لسان حالنا هو الدعاء للمولى جلَّت قدرته أن يمد في عمر المحتفى به أستاذنا الفاضل أحمد بن علي المبارك، فهو كما يقولون متواضع تواضع العلماء، وهو يحمل بين جنباته سفر الأجلاء، ففيه من العلم الشيء الوفير الذي نرجو الله أن يوفق في أن يخرج لنا ما أشرنا إليه في مقدمة هذا الحديث طباعة، حتى يكون ذخراً لكل طالب علم.
- باسمكم جميعاً نشكر المحتفى به الأستاذ أحمد بن علي المبارك، ونرجو أن يتجدد هذا اللقاء مع كثرة ترحاله وسفره وعمله في السلك الدبلوماسي، راجين أن يكون اللقاء دائماً هو الموعد، وهو المأمول، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.